بسم الله الرحمن الرحيم
كشفت وسائل الاتصال عن مراسلات غرامية عبر الجوال بين شاعر معروف وشاعرة معروفة.
هذه الرسائل عبارة عن أبيات طرزت الهاتف الجوال للشاعرة فما كان منها الا أن ردت على الشاعر بأبيات مماثلة حيث بدأت الرسائل ببيت من الشاعر يقول فيه:
تجرحيني من عرفتك في وفاك
صادقة وآخر تمـام وطيبـة
فما كان من الشاعرة الا أن ردت عليه قائلة:
لو تحس شوي تلقاني معاك
يشهد الله منك حيل قريبّـة
وهنا توقفت الأبيات لفترة معينة إلى أن عاود هاتف الشاعرة بالرنين معلناً عن وجود رسالة جديدة في البريد الوارد لتفتح رسائلها وتجد بالداخل بيتا يقول:
الصبح دقت ساعتي بس ما قمت
حسبي على اللي سهرتني ونامت
لتبدأ الشاعرة بالتفكير جدياً في كيفية الرد على هذا البيت ببيت أجمل منه عندها تتوقف وتقول:
لو تدري البارح على مين سلمت
ومع مين روحي ودعتني وهامت
وما كان من الشاعرإلا أن رد عليها ببيت يقول:
أدري ولكن لامتى لعبة الصمت
وقلوبنا ممـا دهاهـا تعامـت
لكنها ردت عليه ببيت يضع كثيرا من علامات الاستفهام على سبب نومه وهي مشغولة فيه
نايم وأنا مشغول فكري ولا نمت
مع ذا أشوفك امتزيعل وشامـت
هذا البيت جعل الشاعر ينتقل إلى فكرة أخرى محاولاً صرف النظر عن الخطأ الذي وقع فيه بسبب نومه العميق دون الاهتمام بغيره وهذا ما جعله يقول:
البارح البارح معك حلو بالذات
رايق مزاجك غير كل البوارح
لكنها اعادته إلى خطئه ونومه غير المنطقي فقالت:
أنت استرحت وجفن مغليك مابات
وفكري من البارح مع الهم سارح
وحاول الشاعر مصالحتها لكن دون فائدة مما جعله يرسل لها بيتا يقول:
تدرين لاكلمت ولا تردين
كنك بوجهي قايلتلي تقلع
وبدأت مرحلة المصالحة والمصارحة فقالت له:
لو تدري انك ساكن القلب والعين
ماجا علـى بالـك عليّـا تدلـع
ورد عليها قائلاً:
متغيرة مدي على ايش تنوين
من يوم ما شفتي خفوقي تولع
وما كان منها إلا أن طالبته بإخراج مالديه لديه من رتوش فقالت له:
نبقى كذا آخر بساطة وحلوين
يا شاعري طلع خفاياك طلع
مما جعل الشاعر يحاول التوقف عن ارسال الرسائل لكن دون جدوى فيقول:
تحرقني يدي وألاقيها وأنا مدري
تكتب رسالة وترسلها لجوالـك
فردت عليه قائلة:
توك تبوح بمشاعر خافقك بدري
والقلب من عام ميّل لك وغنى لك
ونحن لا ندري هل توقفت الرسائل الهاتفية بين الشاعر والشاعرة بعد هذا البيت أم مازالت مستمرة؟؟
انتهى ..
^
^
^
^
ملطـوٍـوٍـوٍش...
كشفت وسائل الاتصال عن مراسلات غرامية عبر الجوال بين شاعر معروف وشاعرة معروفة.
هذه الرسائل عبارة عن أبيات طرزت الهاتف الجوال للشاعرة فما كان منها الا أن ردت على الشاعر بأبيات مماثلة حيث بدأت الرسائل ببيت من الشاعر يقول فيه:
تجرحيني من عرفتك في وفاك
صادقة وآخر تمـام وطيبـة
فما كان من الشاعرة الا أن ردت عليه قائلة:
لو تحس شوي تلقاني معاك
يشهد الله منك حيل قريبّـة
وهنا توقفت الأبيات لفترة معينة إلى أن عاود هاتف الشاعرة بالرنين معلناً عن وجود رسالة جديدة في البريد الوارد لتفتح رسائلها وتجد بالداخل بيتا يقول:
الصبح دقت ساعتي بس ما قمت
حسبي على اللي سهرتني ونامت
لتبدأ الشاعرة بالتفكير جدياً في كيفية الرد على هذا البيت ببيت أجمل منه عندها تتوقف وتقول:
لو تدري البارح على مين سلمت
ومع مين روحي ودعتني وهامت
وما كان من الشاعرإلا أن رد عليها ببيت يقول:
أدري ولكن لامتى لعبة الصمت
وقلوبنا ممـا دهاهـا تعامـت
لكنها ردت عليه ببيت يضع كثيرا من علامات الاستفهام على سبب نومه وهي مشغولة فيه
نايم وأنا مشغول فكري ولا نمت
مع ذا أشوفك امتزيعل وشامـت
هذا البيت جعل الشاعر ينتقل إلى فكرة أخرى محاولاً صرف النظر عن الخطأ الذي وقع فيه بسبب نومه العميق دون الاهتمام بغيره وهذا ما جعله يقول:
البارح البارح معك حلو بالذات
رايق مزاجك غير كل البوارح
لكنها اعادته إلى خطئه ونومه غير المنطقي فقالت:
أنت استرحت وجفن مغليك مابات
وفكري من البارح مع الهم سارح
وحاول الشاعر مصالحتها لكن دون فائدة مما جعله يرسل لها بيتا يقول:
تدرين لاكلمت ولا تردين
كنك بوجهي قايلتلي تقلع
وبدأت مرحلة المصالحة والمصارحة فقالت له:
لو تدري انك ساكن القلب والعين
ماجا علـى بالـك عليّـا تدلـع
ورد عليها قائلاً:
متغيرة مدي على ايش تنوين
من يوم ما شفتي خفوقي تولع
وما كان منها إلا أن طالبته بإخراج مالديه لديه من رتوش فقالت له:
نبقى كذا آخر بساطة وحلوين
يا شاعري طلع خفاياك طلع
مما جعل الشاعر يحاول التوقف عن ارسال الرسائل لكن دون جدوى فيقول:
تحرقني يدي وألاقيها وأنا مدري
تكتب رسالة وترسلها لجوالـك
فردت عليه قائلة:
توك تبوح بمشاعر خافقك بدري
والقلب من عام ميّل لك وغنى لك
ونحن لا ندري هل توقفت الرسائل الهاتفية بين الشاعر والشاعرة بعد هذا البيت أم مازالت مستمرة؟؟
انتهى ..
^
^
^
^
ملطـوٍـوٍـوٍش...